حالة شفاء من وهن العضلات

((عادل البنزرتي يتخلص من وهن العضلات بفضل الله تعالى ثم بفضل منتجات مركز الهاشمي الغذائية))

عندما يكون للأمل بريقا مشعا لا بصيصا وعندما يكون للإنسان إرادة لا تلين وعندما يكون للحياة حبا لا يقاوم وعندما تكون للأحزان حواجز تقهر تماديها في إذلال نفسية البشر وعندما و عندما عبارات تعدد محاسن القوة المعنوية والمادية لقدرة الإنسان على تخطي الصعاب ندرك أكثر بان الحياة امتحان نسعى دوما للنجاح فيها بتميز، نحس بالعجز وأحيانا نفشل المهم ألا نظل حيث فشلنا ،عادل شاب في مقتبل العمر من سكان منزل جميل التابعة لولاية بنزرت الحالمة على ضفاف المتوسط بلغ حلمه بالحياة الجميلة أوجه عندما أحس بأعراض المرض الذي أعاقه عن العمل وهو العامل بالساعد ليعيل أسرته المتكونة من زوجته وابنيهما .
أحط من عزائمه كلام أطباء المستشفى عندما ابلغوه بان حالته تتوجب الراحة و أن عضلات يديه غير قادرة على الحركة وان أي مجهود بدني يمكن أن يسبب له ألاما لا تقاوم فواظب على زيارة الأطباء المحليين بالجهة ومكث تحت المراقبة والعلاج ستة عشر يوما ولكن الألم لم يفارقه فكيف العمل إذن أسئلة لم يستطع الإجابة عنها إلا بمحاولته تغيير وجهة العلاج نحو المستشفيات الخاصة حتى وان كانت كلفتها المادية باهظة ولا تتناسب مع حالته البسيطة المهم أن تكون النتيجة الشفاء وتواصلت رحلته فيها شهرين من العلاج ولكن الألم بقي ملازما له وتضاعف أكثر بإحساسه بان معاناته انتقلت إلى زوجته وابنيهما وبما أن الله جعل لكل شيئا سببا كانت أخته المدرسة سببا في زف البشرى له من خلال شفاء شقيق زميلتها على يد الشيخ الهاشمي فكانت النقلة الجديدة في حياة عادل حيث فتحت أبواب الأمل من جديد ولان الله سبحانه جعل لنا من الطبيعة غذاء ومن القرآن شفاء ولأن الشيخ الهاشمي استخلص من هذين الكنزين بلسما للجسم وللروح من خلال الأعشاب الطبيعية ومن خلال الرقية الشرعية فكانت السفينة التي نقلت عادل إلى بر الشفاء من خلال المنتج الثاني الذي تناوله حسب نصائح موظفات مركز الهاشمي للأعشاب الطبيعية بولاية بن عروس بالمروج بتونس .
ولم ينقطع أمل عادل بربه امتثالا لقوله تعالى (ولا تيأسوا من روح الله ) فقلبه معلق بخالق الكون ومدبره ومسيره واذا اراد شيئا انما قال له كن فيكون فاستمع لرقية الشيخ الهاشمي الشرعية وانتظم على تناول وشرب الماء المقروء به بالقرآن الكريم حتى زالت عنه كل أعراض المرض فأصبح قويا نشيط الحركة لا يتألم من أي شيء بفضل الله تعالى ثم بفضل منتجات مراكز الهاشمي العالمية ومؤسسها الوحيد الشيخ محمد الهاشمي جزاه الله خير الجزاء وأثابه الله عظيم الثواب وحفظه المولى أينما حل وارتحل وبارك الله فيه .